كانت الفيضانات التي تحدث في مجرى سيل الزرقاء في الشتاء تشكل غدراناً تستخدم كبرك سباحة طبيعية لأهالي السخنة في الصيف، لذلك كان معظم أهالي السخنة يتقنون السباحة في تلك العهود التي مضت ونتذكرها بحسرة

مسجد السخنة الاول الذي بناه المهاجرون إلى السخنة ، ويقال بأنه بني سنة 1914. وقد تم هدم هذا المسجد وبني مكانه مسجد السخنة الحالي سنة 1962. والشخص على المئذنة هو عمر مراد وشي ، وقد تكون الصورة في النصف الثاني من خمسينات القرن الماضي

صورة للمئذنة من فوق سطح المسجد، والشخص الظاهر هو ابراهيم عبد الله شهبز

صورة تمثل شكل معظم منازل الشيشان، والصورة لمنزل رشاد ايوب

صورة البراكية التي بنتها شركة البترول العراقية سنة 1932 لضخ المياه من عين السخنة إلى مرافقها في منطقة المفرق، وهذا البناء ( البراكية ) مبنية بالكامل من الصفيح ، وقد كانت تضم  المضخات والمحركات التي كانت تقوم بضخ المياه، وقد استمر الأمر حتى قيام الكيان الإسرائيلي 1948 حيث توقفت اعمال شركة البترول التي كانت تضخ البترول من العراق إلى حيفا، فقامت الشركة بإزالة المحركات والمضخات الكبيرة وقامت بتركيب اصغر منها ليتم تزويد المياه للقرية

صورة للسخنة من سفح جبل الودعة شمال السخنة التقطت من قبل المواطن البريطاني مارتن ويلسون الذين ضمن فريق ايطالي لدراسة منطقة السخنة اثريا

منظر لمنطقة عين السخنة التقطت بالقرب من بيت محمد جمو ويعتقد بأنها في الستينات من القرن الماضي

الشارع الرئيس وتظهر بناية مدرسة السخنة للبنين التي يرتكز عليها مادة القصيب، الصورة في سنة 1969

منظر لطاحونة الماء والتي كانت تعود ليسع وشي وأخيه مراد وشي والصورة قد تكون في نهاية الخمسينات او اوائل الستينات من القرن الماضي

منظر لطاحونة السخنة العائدة لحج يسع ومراد وشي، والشخص الأول من اليسار هو عثمان مراد 

باص السخنة الذي ابتاعته شركة باصات السخنة سنة 1958، والصورة أمام سينما الحمراء في الزرقاء حيث كان الموقف هناك، والشخص على اليمين هو صاحب المقهى المشهور سعيد وعلى اليسار محمود عبد الحميد سائق الباص

منظر عام لبيت شيشاني ، والمنظر لبيت محمود دولت

واجهة فرن

واجهة فرن

عملية ذبح وتقطيع اضحية داخل حوش مراد وشي

بناء منزل محمد جمو وهو اول بناء كامل من الاسمنت في السخنة بعد المسجد، وفي الامام دكانة أبو رضا القديمة

خزان الماء الذي قامت شركة البترول العراقية بتركيبه لتزويد البلدة بالمياه من عين السخنة مقابل ضخهم للمياه إلى مرافقهم في منطقة المفرق، والصورة مأخوذه من داخل حوش عبد الهادي ايوب، وقد تكون الصورة ملتقطة في نهاية الخمسينات من القرن الماضي

صورة الخزان من داخل حوش عبد ا لله شهبز

احدى غدران المياه على سيل الزرقاء في منطقة السخنة ، والصورة في نهاية الخمسينات من القرن الماضي تقريبا

قناة عين السخنة ويبدوا لي بأن المنظر في بستان عباس تيمور بالقرب من التلة الأثرية

غدير ماء ( بركة سباحة طبيعية ) على مجرى سيل الزرقاء في السخنة

غمار ( نقل ) مادة البرسيم بواسطة سيارة احمد جعفر( شيخ احماد ) والصورة في الخمسينات من القرن الماضي

محمد زهير عثمان / قيس العراقي / بلال مراد / مازن عبد الرحمن العراقي

الشارع الرئيسي لبلدة السخنة 1969 تصور ذيب بشر

صورة جوية لمنطقة السخنة عن غوغل سنة 2012

منظر يرمز الى عدة أمور عن منازل الشيشان ، على اليمين غرف النوم ، وبالمقابل مهاجع الابقار او الغنم، والجبل في الامام جبل رحيل ، والفارس الذي يركت الحصان عثمان مراد، والحوش حوش منزل يسع ومراد وشي

منظر يرمز إلى عدة نواحي في قرية السخنة، المنظر في الشارع الرئيسي ويظهر على اليسار مئذنة المسجد القديم، ثم عربة شيشانية تقليدية والذي يركب مقدمة العربة هو سعبد عبد الودود على الشارع أمام بوابة منزلهم في الخمسينات من القرن الماضي

عربة شيشانية تقليدية محملة بالحطب باشراف ياسين عبد  الحميد / الخمسينات من القرن الماضي

صورة اخرى لشاحنة شيخ احماد / ابو جعفر خلال نقل مادة البرسيم / الخمسينات من القرن الماضي

عملية كبس مادة البرسيم ، والمكبس كان بالقرب من منزل فريد عبد الرشيد على طريق الزرقاء السخنة، وكان هناك تعاون في انجاز العمل بين مختلف العائلات، والشخص على اليمين هو خير الدين محمود ثم عمر مراد، وعلى الأغلب الصورة في بداية الستينات من القرن الماضي

منظر لمنطقة عين السخنة في الستينات من القرن الماضي

عبد العزيز ( سعيد ) محمد عيسى ( تمي محماد ) / بركة عين السخنة في الستينات من القرن الماضي

محمد عبد ا لهادي راس / بركة عين السخنة

عين السخنة في نهاية السبعينات من القرن الماضي